ليلة العيد

 إظهار الفرحة بالعيد سنة مؤكدة،  ولكن لا تستعجلوا أيام العتق من النيران وتنهوا مراسم التعبد والاعتكاف  ،،

فلتكن الاستدامة على التواصي بالدعاء وطلب العفو والعتق من النيران هى الهدف الأول حتى ليلة إعلان هلال الشهر الجديد، وحتى لا تفقد تكبيرات العيد وتجهيزاته رونقها وفرحتها..

اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا    

#تجليات_خواطر الروح

كيف؟!

 في الحقيقة أنا دائمًا وأبدًا أكثر التأمل في حياة البرزخ وتلاقي الأرواح ..  

كيف هذا الوصل والوصال.. 

كيف هذا الدعم والارشاد..

كيف هم موصولون بنا وتعرض أعمالنا عليهم فتارة مؤنبين لنا وتارة داعمين وتارة مبشرين..

وهو دعم غير مطلوب وغير مرتجى يأتي في أوقات الانهيار، عندما نكون على شفا جرف هار كي لا ينهار بنا  ..

ولذلك أختص بذلك من صدقناهم في نوايانا بحبهم، فلا داعم ولا مرشد إلا من كان القلب به على وفاق ليس بقريب ولا غريب ولكن ثبت حبه وتأصلت مكانته وفضله على الرائي   

#تجليات_خواطر الروح